هذه اللقطة نجم عنها مزج أغنية ''أنا أقتل تحت المطر''
التلغراف
"القذافي يغزو الإنترنت" كتبت الصحيفة تحت هذا العنوان تقول إن العقيد معمر القذافي، الذي يعاني من تحت وطأة الثورة الشعبية ضده، أصبح نجماً على الإنترنت خصوصاً مع تواصل ظهوره مؤخراً على التلفزيون بصورة كبيرة، ما يجعل هذا الظهور فرصة للكثير من السخرية.
وتناولت الصحيفة تسجيلات الفيديو الساخرة على الإنترنت مشيرة إلى أن أشهر هذه التسجيلات الساخرة، هي تلك التي يظهر فيه على افتتاحية حلقة من الرسوم المتحركة الشهيرة "لوني تيونز" وعلى الموسيقى الخاصة بها والتي يظهر فيها صورة القذافي بوصفه شخصية كرتونية الثعلب الذي يحاول القبض على الطائر السريع وهو مربوط بقنبلة.
كذلك تم مزج صورة للقذافي وهو يغني أغنية "أنا أقتل تحت المطر" I'm Killing in the Rain، في إشارة له وهو يحمل الشمسية، وإلى أغنية "أغنية تحت المطر" I'm Singing in the Rain.
هآريتس
وكتبت الصحيفة الإسرائيلية تحت عنوان "مجلة بريطانية: أسانج يقول إن مؤامرة يهودية تحاول تجريد مصداقية ويكيليكس" تقول:
أفادت مجلة "برايفت آي" في أحدث إصدار لها أن مؤسس ويكيليكس، جوليان أسانج: زعم بأن مؤامرة يهودية تحاك في محاولة لتشويه مؤسسته، غير أن مؤسس "ويكيليكس" أنكر إدلائه بمثل هذه التصريحات، واتهم رئيس تحرير المجلة إيان هيسلوب بتحريف تصريحاته وتأليفها من عنده ونسبها إليه.
ونقلت المجلة عن أحد مساعدي أسانج في روسيا، وهو إسرائيل شامير، كان من منكري الهولوكوست، ورداً على أفادت المجلة بأن أسانج قال إن هناك حملة يقودها صحفيون يهود في بريطانيا لتشويه مؤسسته.
لكن أسانج قال إن هيسلوب ألف هذه الأقوال مضيفا أن "نظرية المؤامرة اليهودية خاطئة بالكامل روحاً ونصاً.. الأمر جدي ومزعج."
وقال إننا نثمن الدعم اليهودي القوي والموظفين اليهود.. كما نثمن الدعم من النشطاء العرب المؤيدين للديمقراطية وغيرهم ممن يشاركوننا الأمل بعالم أفضل وأكثر عدلاً.
ونشرت ويليكيكس على تويتر تقول إنها ترفض تلك المزاعم، بل "إنها كانت هدفاً لافتراءات بأنها جزء من مؤامرة يهودية."
يو أس توداي
أما صحيفة "يو أس توداي" فكتبت تحت عنوان "جندي يواجه 22 تهمة جديدة في تسريبات ويكيليكس" تقول:
الجندي برادلي مانينغ يواجه 22 تهمة إضافية بمزاعم تسريب وثائق سرية وشريط فيديو نشر على موقع ويكيليكس.
وأضافت أن أخطر هذه التهم هي "مساعدة الأعداء، والاعتداء القاتل، غير أن الادعاء العام العسكري قال إنهم لا يسعون إلى تطبيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق