مدرسة الدكة الإبتدائية

مديرية التربية والتعليم بأسوان
ادارة نصر النوبة التعليمية
مدرسة الدكة الإبتدائية

neobux

onbux

مشروع تايلو (TILO)


Technology for Improved Learning Outcomes
التكنولوجيا تحسين الأداء التعليمي



 غرفة مشروع التايلو (TILO)

نبذة عن مشروع تايلو 


معمل تايلو مدرسة الدكة الابتدائية

           مشروع "التكنولوجيا وتحسين الأداء التعليمي" (TILO) هو برنامج تم تصميمه بهدف تحسين
           جودة التعليم والتعلم وكذلك
           الإدارة المدرسية من خلال الاستخدام الفعال للتكنولوجيا فى المدارس.
           تعمل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وفريق مشروع "التكنولوجيا وتحسين الأداء التعليمي" 
           بشكل وثيق مع وزارة التربية والتعليم 
           ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، و القطاع الخاص وكذا بعض عناصر المجتمع 
           فى سبع محافظات 
           لتقديم نموذج متكامل لتوظيف التكنولوجيا فى أنشطة تطوير التعليم المدرسي 
           ليعود النفع على المجتمع العام من خلال تحسين نواتج تعلم الطلاب.         
           سيركز مشروع "التكنولوجيا وتحسين الأداء التعليمي" أنشطته في سبع محافظات مصرية هي 
          الاسكندرية والقاهرة ، والفيوم ، وبنى سويف ، والمنيا ، وقنا ، وأسوان للوصول إلى أكثر من 200
           مدرسة ابتدائية من بين المدارس التي تقوم بالتطوير المدرسي ، بالإضافة إلى 85 مدرسة تجريبية لغات
           سيتم تحويلها إلى مدارس تستخدم التكنولوجيا تسمى "بالمدارس الذكية".
     
            مشروع "التكنولوجيا وتحسين الأداء التعليمي" له أربعة محاور رئيسية


  • عندما أقوم بتصميم الأنشطة يجب أن أجعل احتياجات الطلاب وقدراتهم وميولهم واهتماماتهم محور التخطيط والتدريس والتقويم ولا أحصر تفكيري في المحتوي الذي سأدرسه فحسب
  • أصمم أنشطة تسمح للطلاب بأخذ زمام المبادرة وأسمح لهم بالاكتشاف والتجريب والتوصل للمعلومة بأنفسهم فيستكشفوا المعلومات التي لها معنى في حياتهم الواقعية
  • أقوم بتطبيق إستراتيجيات التعلم النشط التي تدعم التعليم المتمركز على الطالب فالتعلم النشط يجعل من التلميذ محورا للعملية التعليمية فيشارك في الموقف التعليمي بإيجابية عن طريق البحث والعمل والتفكير والتشاور والتعاون مع الأقران والتعلم النشط يدعم تعلم كل تلميذ حسب قدراته ومهاراته ويتحول دوري من ملقن وناقل للمعلومات إلى مرشد وموجه
  • أقوم بتغيير بيئة التعلم حسب الموقف التعليمي فيتسع نطاق بيئة التعلم لتشمل حجرة الدراسة ومعمل TILO وغيرها مما يجعل الموقف التعليمي أكثر ثراءً وبقاءً لدى فيدعم النمو المتكامل لعقل ووجدان التلاميذ ويراعي الاعتبارات الإنسانية للمتعلم ويعالج المشكلات السلوكية لديه فتصبح العملية التعليمية محببة إلى نفوس التلاميذ فيدفعهم للابتكار والإبداع
 


  



دردشة (شات)