مسئول العلاقات الخارجية بحركة العدل والمساواة
وأرجع جبريل تأجيل المؤتمر الدولى لأسباب لوجستية وكسب المزيد من الوقت لترتيب المؤتمر للخروج بنتائج والتبشير بها للمؤتمرين، مؤكدا مشاركة الحركة فى المؤتمر لخدمة أهل الإقليم، ورجح تسليم الحركة ملفى السلطة والترتيبات الأمنية إلى الوساطة خلال الأسبوع الحالى.
من جانبه، أكد رئيس وفد الحكومة فى مفاوضات الدوحة أمين حسن عمر، اعتماد الحكومة على الوثيقة التى ستخرج بها الوساطة بصرف النظر عمن يكون وضع توقيعه عليها، وستعتبر ما تم خارطة طريق لبناء السلام.
وأضاف رئيس الوفد الحكومى لمفاوضات الدوحة، أن المؤتمر الدولى ستليه مرحلة الحوار الدارفورى ثم مؤتمر دارفور، مشيرا إلى استمرار عمل الوساطة فى الحوار الدارفورى إضافة إلى دورها فى كيفية إشراك الحركات التى ترغب فى اعتماد وثيقة الدوحة والدخول فى العملية السلمية.
وأكد أمين حسن عمر تقدم العملية السلمية بالدوحة بقرب التوصل لاتفاق كامل مع حركة التحرير والعدالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق