أبحاث سابقة كانت قد أشارت لنتائج مماثلة
وأشار البرنامج الذي بثته هيئة الإذاعة البريطانية على أن علماء أعصاب أجروا مسحاً لدماغ عدد من "المهووسين بآبل" لتظهر لديهم نتائج تؤكد أنهم يتفاعلون مع شركتهم المفضلة باستخدام أجزاء الدماغ التي يتفاعل من خلالها أتباع الديانات المختلفة مع معتقداتهم.
ولا يعتبر هذا البرنامج الأول من نوعه على صعيد كشف "علاقة التقديس" القائمة بين الشركة ومستهلكيها، فقد سبق أن ثار جدل حول صوّر لطقوس شبه دينية أداها البعض لدى افتتاح متجر للشركة في لندن.
وفي عام 2009، ظهر برنامج وثائقي حمل عنوان "ماكهيدز" مخصص لرصد ظاهرة استخدام شعار الشركة في الأوشام وعلى السيارات، وقيام البعض ببناء "نصب" تذكاري لكمبيوترات "ماك" القديمة داخل منازلهم.
كما سبق للصحافة في الولايات المتحدة أن كتبت عن شاب قام برحلها شبهها برحلات "الحج،" إذ قطع آلاف الكيلومترات ليصل إلى فيرجينيا لمجرد المشاركة في إحياء ذكرى مرور عقد من الزمن على افتتاح متجر "آبل" في المدينة.
ويبدو أن المرجعيات الدينية تنبهت لدور التكنولوجيا، فقد حذر البابا بنديكتوس السادس عشر قبل أسابيع من "خطر" يفرضه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق