الرئيس السورى بشار الأسد
وصل وفد من المعارضين السوريين إلى أنقرة للمشاركة فى المؤتمر الذى يعقد بتركيا حول الأوضاع فى سوريا، لبحث القضايا التى تتعلق بالثورة السورية، وتوثيق الجرائم التى قام بها حزب البعث السورى، من قتل واعتقال وحصار وتهجير.
وقال مصدر مسئول، فضل عدم الكشف عن هويته، فى اتصال هاتفى لـ "اليوم السابع"، إن جميع المؤتمرين وصلوا ممثلين عن شباب الثورة السورية فى الداخل، وقد تم تشكيل جميع اللجان، ليبدأ المؤتمر يوم 31 من مايو الجارى، بحضور من وصفهم كبار الشخصيات التركية وممثلى المنظمات الدولية، والسلك الدبلوماسى العربى والدولى.
وأكد المصدر أن مهمة الوفد المشارك فى سوريا هو نقل الصورة الحقيقية لما يحدث فى سوريا إلى المجتمع الدولى، وما قام به النظام من جرائم حقيقية بحق الشباب السورى الأعزل الذى خرج دفاعا عن حقوقه المشروعة، وبحث كيفية الرد على جرائم النظام، وإسقاطه، وإحلال السلام فى سوريا، وتسليم السلطة رسمياً وسلمياً.
وأوضح المصدر، أن المشاركين يمثلون المستقلين والأحزاب والأدباء والمفكرين السوريين، وعلى رأسهم الدكتور عبد الرازق عيد رئيس إعلان دمشق فى الخارج، بالإضافة إلى ممثلين عن حركة الإخوان المسلمين السورية، الذين لا يفضلون الكشف عن أسمائهم، واصفاً هذا المؤتمر، "بالعلامة الفاصلة والفارقة فى تاريخ سوريا".
وأشار إلى أن المعارضة أصبحت ونتيجة للظروف الحالية متحدة ومجتمعة أكثر من أى وقت مضى، ولا يوجد أى خلاف بينهم كما يروج الإعلام الحكومى السورى وبعض أجهزة الإعلام التى تعمل ضمن إطار السيطرة السورية، بهدف إحداث خلل ما فى المؤتمر وإفشاله، مضيفاً "إننا فى المعارضة السورية قلب واحد بإذن الله، وسنعمل من أجل وطن واحد حر مستقل يقوده أبناؤه الأحرار ضد النظام الديكتاتورى البعثى "نظام بشار الأسد".
وقال مصدر مسئول، فضل عدم الكشف عن هويته، فى اتصال هاتفى لـ "اليوم السابع"، إن جميع المؤتمرين وصلوا ممثلين عن شباب الثورة السورية فى الداخل، وقد تم تشكيل جميع اللجان، ليبدأ المؤتمر يوم 31 من مايو الجارى، بحضور من وصفهم كبار الشخصيات التركية وممثلى المنظمات الدولية، والسلك الدبلوماسى العربى والدولى.
وأكد المصدر أن مهمة الوفد المشارك فى سوريا هو نقل الصورة الحقيقية لما يحدث فى سوريا إلى المجتمع الدولى، وما قام به النظام من جرائم حقيقية بحق الشباب السورى الأعزل الذى خرج دفاعا عن حقوقه المشروعة، وبحث كيفية الرد على جرائم النظام، وإسقاطه، وإحلال السلام فى سوريا، وتسليم السلطة رسمياً وسلمياً.
وأوضح المصدر، أن المشاركين يمثلون المستقلين والأحزاب والأدباء والمفكرين السوريين، وعلى رأسهم الدكتور عبد الرازق عيد رئيس إعلان دمشق فى الخارج، بالإضافة إلى ممثلين عن حركة الإخوان المسلمين السورية، الذين لا يفضلون الكشف عن أسمائهم، واصفاً هذا المؤتمر، "بالعلامة الفاصلة والفارقة فى تاريخ سوريا".
وأشار إلى أن المعارضة أصبحت ونتيجة للظروف الحالية متحدة ومجتمعة أكثر من أى وقت مضى، ولا يوجد أى خلاف بينهم كما يروج الإعلام الحكومى السورى وبعض أجهزة الإعلام التى تعمل ضمن إطار السيطرة السورية، بهدف إحداث خلل ما فى المؤتمر وإفشاله، مضيفاً "إننا فى المعارضة السورية قلب واحد بإذن الله، وسنعمل من أجل وطن واحد حر مستقل يقوده أبناؤه الأحرار ضد النظام الديكتاتورى البعثى "نظام بشار الأسد".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق